In 1953, he worked for Screen Gems, Columbia's television division in Los Angeles. في عام 1953 ، عمل في شركة سكرين جيمز ، قسم التلفزيون في كولومبيا في لوس أنجلوس.
Following his Ed Sullivan appearance, Jones signed a contract with Ward Sylvester of Screen Gems (then the television division of Columbia Pictures). بعد ظهوره على برنامج إد سوليفان ، وقع جونز عقدًا مع وارد سيلفسترمن سكرين جيمز (ثم قسم التلفزيون في كولومبيا بيكتشرز).
In May 1964, while working at Screen Gems, Rafelson teamed up with Bert Schneider, whose father, Abraham Schneider, headed the Colpix Records and Screen Gems Television units of Columbia Pictures. وفي مايو 1964، أثناء عمله في سكرين جيمز، تعاون رافيلسون مع بيرت شنايدر، الذي ترأس والده أبراهام شنايدر وحدات كولبيكس ريكورد وسيريز جيمز التلفزيونية فيكولومبيا بيكتشرز.
In June 1962, Rafelson and his family moved to Hollywood, where he began working as an associate producer on television shows and films at Universal Pictures, Revue Productions, Desilu Productions and Screen Gems. في يونيو 1962 ، انتقل رفيلسون وعائلته إلى هوليوود ، حيث بدأ العمل كمنتج مشارك في البرامج التلفزيونية والأفلام في يونيفرسال بيكتشرز و ريفو للإنتاج و دسليو للإنتاج و سكرين جيمز.
In June 1962, Rafelson and his family moved to Hollywood, where he began working as an associate producer on television shows and films at Universal Pictures, Revue Productions, Desilu Productions and Screen Gems. في يونيو 1962 ، انتقل رفيلسون وعائلته إلى هوليوود ، حيث بدأ العمل كمنتج مشارك في البرامج التلفزيونية والأفلام في يونيفرسال بيكتشرز و ريفو للإنتاج و دسليو للإنتاج و سكرين جيمز.
Raybert Productions sold the idea to Screen Gems and, when they were unable to get either the Dave Clark Five or the Lovin' Spoonful for the show, ran ads in Daily Variety and The Hollywood Reporter for musicians. باعت شركة رايبيرت للإنتاج الفكرة إلى سكرين جيمز ، وعندما لم يتمكنوا من الحصول على فرقة "دايف كلارك فايف" أو "لوفن سبونفول" لهذا العرض ، عرضوا الإعلانات على دايلي فارايتي و هوليوود ريبورتر للموسيقيين.
Daily Variety was also harsh, stating that "Head is an extension of the ridiculous nonsense served up on the Screen Gems vidseries that manufactured The Monkees and lasted two full seasons following the same format and, ostensibly, appealing to the same kind of audience." كانت دايلي فارايتي قاسية أيضا ، صرحت أن "فيلم رأس هو امتداد للهراء السخي الذي تم تقديمه على سكرين جيمز والتي بنفسها صنعت مسلسل المونكيز واستمر موسمين كاملين بنفس الشكل وبطريقة ظاهرية جذبًا لنفس النوع من الجمهور".
This experience led directly to Kirshner's later venture, The Archies, which was an animated series—the "stars" existed only on animation cels, with music done by studio musicians, and obviously could not seize creative control over the records issued under their name. أدت هذه التجربة مباشرة إلى مشروع كيرشنر لاحقًا وهو الآرتشيز، التي كانت عبارة عن مسلسل رسوم متحركة، حيث كان "نجومها" موجودون فقط في أوراق السيلولويد، مع الموسيقى التي تم تأديتها من الموسيقيون في الاستوديو، كان من الواضح أنه لا يمكن الإستيلاء على السيطرة الإبداعية في السجلات الصادرة تحت اسمهم . عقدت سكرين جيمز حقوق النشر، مع عرض المونكيز لأول مرة من العديد من الأغاني الجديدة .
جوال إصدار